About التربية الإيجابية للاطفال
About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
الوالدان المنفصلان: اجعلا الأطفال بعيدًا عن النزاع والخلاف القائم بينكما، ولا تتحدثا بشكل سلبي عن الطرف الآخر أمامهم.
كيف نساعد الأطفال على التكيف مع التغييرات الكبيرة في الحياة؟ مثل ولادة اخ او اخت جديدة
وأخيراً، اشركيهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة منهم، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق، على سبيل المثال اتفقوا معاً على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
أخبرهم أيضًا بعواقب خرق القواعد والتزم بها. قد يجدون صعوبة في التكيف في البداية ، لكن سيساعد ذلك في تشكيل مستقبلهم.
تنمية مهارات التفكير الإيجابي: تعليم الطلاب مهارات التفكير والتخطيط الإيجابي لتمكينهم من مواجهة التحديات.
كلنا نريد الأفضل لأولادنا، لكن التربية ليست سهلة دائمًا. اليوم، يتعرض الآباء والأمهات في مصر لضغوط يومية في المنزل والعمل والأسرة والعلاقات الشخصية.
بالإضافة إلى ذلك، تناقش الكتاب أيضًا أهمية تحديد الحدود الواضحة. الحدود تساعد الأطفال على فهم ما هو مقبول وما نور الإمارات ليس كذلك.
لذلك فالمواقف الصغيرة مثل العناق وكلمة أحبك بدون مناسبة أو سبب تقطع شوطاً طويلاً في تحسين العلاقات مع الأطفال.
التربية الإيجابية هي منهج تربوي يعزز تنمية الطفل بطريقة قائمة على الدعم، الاحترام، والتواصل المفتوح بين الأهل أو مقدمي الرعاية والطفل، تعتمد هذه التربية على فكرة أن الأطفال يولدون بفطرة طيبة ورغبة في التصرف الصحيح، مما يجعل من واجب الآباء تشجيع هذه الفطرة بدلاً من قمعها بالعقاب أو السيطرة المفرطة، حيث يسعى الأهل إلى بناء علاقة التربية الإيجابية للاطفال قوية ومؤثرة مع أطفالهم ترتكز على التفاهم والاستماع المتبادل.
تمت الكتابة بواسطة: غدير شمس الدين الشيشاني آخر تحديث: ١١:٥٨ ، ١٤ مارس ٢٠١٩ ذات صلة تربية الأطفال حديثي الولادة
محاولة تطوير اهتماماتٍ مشتركةٍ معهم مثل لعب الكرة، أو الفن، أو محاولة البحث عن أيٍ من اهتماماتهم لمناقشتها والتحدث بها معهم لمجرد قضاء وقتٍ ممتعٍ معهم.
وهو يتطلب الصبر والمرونة والقدرة على التكيف، لكنه في النهاية يمكن أن يؤدي إلى بيئة أسرية أكثر سعادة وأطفالاً أكثر سعادة وصحة.
جزء من الأبوة والأمومة يتطلب اتباع الغريزة، ولكن هناك الكثير من المعرفة التي يجب تعلّمها لبناء علاقة قوية وصحية بين الأب والأم والطفل.
كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.